[رضاك يا أمي] أنها الأم..! نعم هي الأم...! الأنسانه التي تخضع لها حروفي وكلماتي في هذه الأسطر.. الأنسانه التي مجدها خالقها ومن خلق على هذي الأرض على مر السنين لا أجد ما أقوله لك يا أمي.ولاكن أقبلي ماسأترجمه على صفحتي من مكامن قلبي. أمي: رأيتك أمامي ورأيت عالمي خلفي.أتيت إليك أبن مطيع يقبل يديك.يطلب رضاك الذي لن أعيش أنسانآ بدونه. أمطرت عيناي دموعآ نبعها عاطفة أبنآ يزور قلب أمه ليعيش أحساس سعادة رضى قلبها عليه. نعم هي راضيتآ علي وأعيش سعادة رضاها في حياتي..... حفظك الله يا أمي. ولاكن...! أنت أو أنتي يامن تقرأ أو تقرأي هذه الأسطر هل سألت أمك أو سألتي أمك هل هي راضيه عليك؟ أن كانت الأجابه داخلك لا..! فلنتذكر أنها الأم لن تقول أرضني ياولدي أو يا أبنتي..ستكتفي بالصمت الذي يتحدث بطلب التواجد حولها والسؤال عنها ورؤية أبسط حقوقها منك. دقت أجراس الواقع في مسامعنا وكتبت أسطر الواقع على مرآنآ..هاهو الواقع نعيشه..وها أنا أطرق باب رضى الأم داخلي وفي دواخلكم في هذه الأسطر.^ أمي الحبيبه: أعدك سأكون نظرك في عتمة الليل...وساعديك في حملآ ثقيل...والأبن البار بك كما في القصص قيل... حفظك الله أمي...وحفظ الله كل أم. بقلم: الأمل القادم alamal1alqadm@gmail.com www.saif.waphall.com