حكـــــــــــــــــــــايه هواجيس \ / / \ سأكتبُ الآنَ عَنَ قِصّتيِ فيِ بحــرْ الهوىْْ عن قــلــبيْ الذيَ سرد اوجاعه الحَزٌينهَ سأمسٌكُ قلمي وأختصر عِباراتيِ على ورقي وأحكي عليها حكايتيِ الثَلاثَ حكاية الأنوثةً الطاغيهَ نـعم تلك الطاغيه التي تحملُ ملامحْ الجمالَ وسراً بسِحراً ألهم خلفهُ الِرجال فأصبحت في جوف الليلْ مغرومةً مأسورةً بمسمى أنوثةً الكيانْ أما الحكايةً الثانيهَ فهي الُرومنسيةً القاتله َ أبدأُ بإستحياءَ فأرفعُ دجنةً قدمي لأرقصْ فوقْ أصابعِ العُشاقْ وأدور وأدور فأطلقٌ لنفسي العِنانْ وآهوى برشاقةً لأفُصل مفاتني والذ بمتعتةً ..شفتاً من عسلْ صافاً نادراً وجودها هذا الزمانْ وها هي النهايه حكاية الأوجاع الذائبهَ آه ذائبهَ على صدري أصبحتُ بها عارية الأفكار مكنونةً بِـهواجساً هندستها كـشكلَ البركانْ في جوفْ الإنفِجارَ هذهِ حكايتي في القلب اشتعلة هواجساً ما اطلقتها إلا أمرأةً بغرور انقبعةً في سور الحِبر والأقلام ْ \ بقلم : نجود العساف